حنان سيد وريل

باحثة غير مقيمة

حنان سيد وريل هي باحثة غير مقيمة في معهد دول الخليج العربية في واشنطن. وهى خبيرة في صياغة مشاريع دولية وثقافية معقدة وتطويرها، مع التركيز على تحقيق الأهداف الاستراتيجية والمدنية والتجارية. تتمتع وريل بأكثر من 25 سنة من الخبرة الدولية في القطاعين العام والخاص، بما في ذلك الفنون والثقافة والتعليم والبيئة والطاقة والطيران.

تقدم وريل الاستشارات الثقافية والاستراتيجية والتنموية لعدد من المؤسسات. بسبب خبرتها السابقة في مجال الاستشارات الإدارية وريادتها في هذا المجال في نيويورك، تعمل وريل على إبرام الشراكات والتواصل وتشييد المشاريع في منطقة الخليج. بسبب كون اللغة العربية لغتها الأم واقامتها لفترة طويلة في الخليج، ساهمت وريل في إنجاز العديد من المشاريع التي تعدّ الأكثر تأثيراً في المنطقة، بما في ذلك متحف جوجنهايم أبو ظبي (Guggenheim Abu Dhabi) وجامعة نيويورك أبو ظبي. وباتت حاليًا كبيرة ممثلي مؤسسة سولومون جوجنهايم (Solomon R. Guggenheim Foundation) في أبو ظبي، وهي المسؤولة عن التخطيط وتطوير متحف جوجنهايم أبو ظبي في المنطقة الثقافية في السعديات.

شغلت وريل مناصب رفيعة المستوى في حكومة أبو ظبي، حيث كانت مسؤولية عن وضع الاستراتيجية والتنمية ووضع المخطط العام وتصميم وتشييد مشروع توسيع مرافق مطار أبو ظبي الدولي وشركة الطيران الرئاسي وهيئة البيئة-أبو ظبي، ومراكز حفظ ورعاية الحيوانات والمحميات الطبيعية والحدائق النباتية وحديقة الحيوانات البرية.

نالت وريل درجة البكالوريوس في الهندسة المدنية وشهادة الماجستير في الهندسة المدنية وإدارة هندسة البناء من جامعة ستانفورد. وتجدر الإشارة إلى أنها عضو في منتدى المرأة العالمي وغرفة التجارة الأمريكية في أبو ظبي. وكانت عضوًا في مجالس إدارة مدرسة الجالية الأمريكية في أبو ظبي، والبرنامج التوجيهي الخاص بجامعة نيويورك أبو ظبي، فضلًا عن لجنة الاختيار الخاصة ببرنامج منحة الشيخ محمد بن زايد للتعليم العالي في جامعة نيويورك أبو ظبي.

The Arts and Culture Sectors in the Gulf: Reimagining the Future in the Midst of a Pandemic

On April 29, AGSIW hosted a panel discussion on how the arts and culture sectors in the Gulf are adapting to a new reality.

منشورات content-type in which the post is published

الإمارات العربية المتحدة كمركز للفنون المعاصرة

ملخص تنفيذي منذ بداية الثمانينيات من القرن الماضي، ساهمت الإمارات العربية المتحدة في كل النقاشات الإقليمية والدولية حول الفن المعاصر.